من طرف قدم رجال الطليعة اليوم
في ملعب الباسل لجمهورهم ثنائية الفوز والأداء وحققوا ثلاث نقاط مهمة على طريق استرجاع الطليعة لبريقه الذهبي ....
دخل اللاعبون المباراة وفي عيونهم هدفين اثنين هما الفوز ثم الفوز وبدون اي حالة بديلة بعد الاعتماد على الله وظهر ذلك جلياً للأنظار في نزع الفريق الهجومية منذ الثواني الأولى والتي أظهرها رأسية الدويك الليبرو الذي تطاول كرة ثابتة لعبت وأرسلها غازي براسه أمسكها فاتح حارس الفتوة أولى الفرص وعاود الكرة جومرد ( الرايق )
وأمسك الفاتح راسيته أيضاً , وحاول الفتوة الخروج من مناطقه عبر مرتدة رفعت للمنطقة تطاول لها العبادي لينوب قائم العيسى عنه وبعدها ينفرد مهاجم الفتوة بالعيسى الذي ينقذها بكل فدائية رغم تلقيه ضربة في وجهه وعاد وتوعل الطليعة وعاد بلاعبي الفتوة الى مناطقهم من كل الجهات والاطراف وبالأخص من جهة المحمود الذي كان كابوساً طيلة المباراة لخصمه وفي ال22 كرة مباشرة يبعدها الفاتح لركنية بكل براعة
وعاد وتدخل للكثير من العرضيات وكاد أن يخطأ في كرة أفلتت منه لكن الدفاع كان منقذا للحارس ,ومن كرة سار بها واخترق الخاصرة اليمنى لدفاع الضيوف وسار بالكرة الى خط المرمى وعكسها للعمير المتوثب الذي وضعها في سقف المرمى هدفاً أشعل الملعب
وأوقف بعدها جومرد الكرة وراوغ وسدد لكن المدافعين أنقذوها عوضاً عن الحارس , الفتوة ناوش بعد الهدف عبر تسديدة من مهاجمي الفتوة أنقذها وأمسك أخرى بشجاعة وفي الوقت الضائع ومن كرة ركنية تطاول لها دفاع الطليعة واصطدمت برأس جومرد وعانقت الشباك ,,
الشوط الثاني دخله رجال الطليعة بإصرار أكبر على خطف الثلاث نقاط كتتويج لسيطرة وأداء الشوط الأول فكان موعد جميل محمود مع المرمى عندما سدد صاروخية حاذت المقص وعاد وسدد كرة أجمل من الاولى تكفل الحارس بإبعادها لركنية , العمير جرب حظه من بعيد وجاورت كرته القائم ,,
ولم تقدم سلسلة من الركنيات للطليعة الجواب الشافي لنتيجة المباراة إلى أن أرسل يونس كرة للعمير الذي عالجها عالماشي بطريقة رائعة كللت جهود أصحاب الأرض , النويجي ومن كرة وصلته في المنطقة حاول التوغل وتعرض لإعاقة واضحة لكن شجاعة الحكم لم تكتمل أمام كثرة اعتراضات لاعبي الفتوة ومرت بدون صافرة , وكاد العمير أن يخطف كرة بينية بينه وبين النويجي لكن الفاتح أنقذ الموقف ,
وانفرد مهاجم الفتوة بالعيسى الذي خرج بشجاعته المعهودة وأنقذ الموقف , ومن كرة ثابتة وصلت في المنطقة لجلال سددها ضعيفة , وكاد النويجي أن ينهي المباراة عندما اخترق في زاوية ضيقة وسددها بشكل مباشر قوية بعيدة عن الشباك رغم وجود العمير في مكان مناسب ,
الطليعة في الخمس دقائق الاخيرة حاول أن يسيطر على الوسط الدفاعي لضمان نقاط المباراة ومن مرتدة شارك يونس أحد مدافعي الفتوة على حدود منطقة الجزاء ( وعلى مبدأ التعويض ) فيها شك وكلام ,, أعلن الحكم ضربة جزاء في الدقيقة الأخيرة اعترض عليها لاعبو الفتوة على أنها خارج المنطقة وسددها جومرد موسى ليثبت نقاط المباراة الثلاث لأصحاب الأرض لم تخدمها قرار الحكم الأخير
ولتخرج النتيجة عادلة نسبة للسيطرة والفرص التي خلقها لاعبو الطليعة ,,,,
كواليس :
اهداف الطليعة العمير هدفين وجومرد هدف من جزاء /// هدف الفتوة عبر محمد كنيص
= مثل الطليعة : عماد – دويك – جوان – تتان – زيدان – جميل – جلال – يونس ( قاشوش )– جومرد – عمير – جاسم (البابا ) .
= مثل الفتوة : العمر - العبد الله - اكثم - ماهر - الاحمد - واصل - العساف - الجفال - السليمان - الكنيص - العبادي( الطعمة )
= حضر الشوط الأول الدكتور احمد جبان رئيس اتحاد الكرة قادماً من حلب بصحبة أمين السر السيد محي الدين دولة وبهاء الدين العمري عضو اتحاد الكرة والمهندس يعقوب قصاب باشي الرئيس الأسبق للطليعة وغادروا مع نهاية الشوط ...
= الايفواري يحيى تراوري مدافع الرجاء المعار الى الطليعة حضر المباراة من المنصة ونزل سعيداً بعد المباراة مهنئاً زملائه في المشلح فرداً فرداً وكان سعيداً للأداء والحماس الذي ظهر به الفريق ...
= شهدت نهاية المباراة دموع الكادر التدريبي للفريق بعد المباراة ( الكابتن ماهر بحري والمهندس معتز الصحن ) في لقطة معبرة ..
= حمل أحد الجماهير المهندس أيمن ملندي على الاكتاف بعد نهاية المباراة حيث حضر المباراة من على دكة الاحتياط مع الفريق وأهداه العمير الهدف الأول بعد تسجيله مباشرة ...
= داعمو الفريق السيد ابو أنس الخاني وعضو مجلس الادارة عمر الصغير ورئيس النادي في المشالح احتفلوا مع الفريق وهنئوه بالفوز والأداء وقدموا 300 ألف ليرة هدية للفريق كمكافأة للفوز ...
= شهدت المباراة بعض العصبية من الطرفين بسبب عدم اخراج الكرة لمعالجة اللاعبين المصابين من الطرفين ...
= طالب العمير ( مازحاً ) الكابتن فاتح زكي بأن يتعهد تسديد ضربة الجزاء في الدقيقة الأخيرة من المباراة ..
= صفق جمهور الطليعة للجفال عندما قام ينتطيط الكرة على راسه عدة مرات اثناء الشوط الأول في لقطة فنية رائعة من لاعب موهوب ...
= قاد فريق الفتوة مدرب الحراس الكابتن صلاح مطر بعد إقالة مدرب الفتوة السابق وتسلم الكابتن أنور عبد القادر مهمة تدريب الفتوة ولكن بعد مباراة الطليعة احتراماً ومحبة لجمهور ونادي الطليعة ....
في ملعب الباسل لجمهورهم ثنائية الفوز والأداء وحققوا ثلاث نقاط مهمة على طريق استرجاع الطليعة لبريقه الذهبي ....
دخل اللاعبون المباراة وفي عيونهم هدفين اثنين هما الفوز ثم الفوز وبدون اي حالة بديلة بعد الاعتماد على الله وظهر ذلك جلياً للأنظار في نزع الفريق الهجومية منذ الثواني الأولى والتي أظهرها رأسية الدويك الليبرو الذي تطاول كرة ثابتة لعبت وأرسلها غازي براسه أمسكها فاتح حارس الفتوة أولى الفرص وعاود الكرة جومرد ( الرايق )
وأمسك الفاتح راسيته أيضاً , وحاول الفتوة الخروج من مناطقه عبر مرتدة رفعت للمنطقة تطاول لها العبادي لينوب قائم العيسى عنه وبعدها ينفرد مهاجم الفتوة بالعيسى الذي ينقذها بكل فدائية رغم تلقيه ضربة في وجهه وعاد وتوعل الطليعة وعاد بلاعبي الفتوة الى مناطقهم من كل الجهات والاطراف وبالأخص من جهة المحمود الذي كان كابوساً طيلة المباراة لخصمه وفي ال22 كرة مباشرة يبعدها الفاتح لركنية بكل براعة
وعاد وتدخل للكثير من العرضيات وكاد أن يخطأ في كرة أفلتت منه لكن الدفاع كان منقذا للحارس ,ومن كرة سار بها واخترق الخاصرة اليمنى لدفاع الضيوف وسار بالكرة الى خط المرمى وعكسها للعمير المتوثب الذي وضعها في سقف المرمى هدفاً أشعل الملعب
وأوقف بعدها جومرد الكرة وراوغ وسدد لكن المدافعين أنقذوها عوضاً عن الحارس , الفتوة ناوش بعد الهدف عبر تسديدة من مهاجمي الفتوة أنقذها وأمسك أخرى بشجاعة وفي الوقت الضائع ومن كرة ركنية تطاول لها دفاع الطليعة واصطدمت برأس جومرد وعانقت الشباك ,,
الشوط الثاني دخله رجال الطليعة بإصرار أكبر على خطف الثلاث نقاط كتتويج لسيطرة وأداء الشوط الأول فكان موعد جميل محمود مع المرمى عندما سدد صاروخية حاذت المقص وعاد وسدد كرة أجمل من الاولى تكفل الحارس بإبعادها لركنية , العمير جرب حظه من بعيد وجاورت كرته القائم ,,
ولم تقدم سلسلة من الركنيات للطليعة الجواب الشافي لنتيجة المباراة إلى أن أرسل يونس كرة للعمير الذي عالجها عالماشي بطريقة رائعة كللت جهود أصحاب الأرض , النويجي ومن كرة وصلته في المنطقة حاول التوغل وتعرض لإعاقة واضحة لكن شجاعة الحكم لم تكتمل أمام كثرة اعتراضات لاعبي الفتوة ومرت بدون صافرة , وكاد العمير أن يخطف كرة بينية بينه وبين النويجي لكن الفاتح أنقذ الموقف ,
وانفرد مهاجم الفتوة بالعيسى الذي خرج بشجاعته المعهودة وأنقذ الموقف , ومن كرة ثابتة وصلت في المنطقة لجلال سددها ضعيفة , وكاد النويجي أن ينهي المباراة عندما اخترق في زاوية ضيقة وسددها بشكل مباشر قوية بعيدة عن الشباك رغم وجود العمير في مكان مناسب ,
الطليعة في الخمس دقائق الاخيرة حاول أن يسيطر على الوسط الدفاعي لضمان نقاط المباراة ومن مرتدة شارك يونس أحد مدافعي الفتوة على حدود منطقة الجزاء ( وعلى مبدأ التعويض ) فيها شك وكلام ,, أعلن الحكم ضربة جزاء في الدقيقة الأخيرة اعترض عليها لاعبو الفتوة على أنها خارج المنطقة وسددها جومرد موسى ليثبت نقاط المباراة الثلاث لأصحاب الأرض لم تخدمها قرار الحكم الأخير
ولتخرج النتيجة عادلة نسبة للسيطرة والفرص التي خلقها لاعبو الطليعة ,,,,
كواليس :
اهداف الطليعة العمير هدفين وجومرد هدف من جزاء /// هدف الفتوة عبر محمد كنيص
= مثل الطليعة : عماد – دويك – جوان – تتان – زيدان – جميل – جلال – يونس ( قاشوش )– جومرد – عمير – جاسم (البابا ) .
= مثل الفتوة : العمر - العبد الله - اكثم - ماهر - الاحمد - واصل - العساف - الجفال - السليمان - الكنيص - العبادي( الطعمة )
= حضر الشوط الأول الدكتور احمد جبان رئيس اتحاد الكرة قادماً من حلب بصحبة أمين السر السيد محي الدين دولة وبهاء الدين العمري عضو اتحاد الكرة والمهندس يعقوب قصاب باشي الرئيس الأسبق للطليعة وغادروا مع نهاية الشوط ...
= الايفواري يحيى تراوري مدافع الرجاء المعار الى الطليعة حضر المباراة من المنصة ونزل سعيداً بعد المباراة مهنئاً زملائه في المشلح فرداً فرداً وكان سعيداً للأداء والحماس الذي ظهر به الفريق ...
= شهدت نهاية المباراة دموع الكادر التدريبي للفريق بعد المباراة ( الكابتن ماهر بحري والمهندس معتز الصحن ) في لقطة معبرة ..
= حمل أحد الجماهير المهندس أيمن ملندي على الاكتاف بعد نهاية المباراة حيث حضر المباراة من على دكة الاحتياط مع الفريق وأهداه العمير الهدف الأول بعد تسجيله مباشرة ...
= داعمو الفريق السيد ابو أنس الخاني وعضو مجلس الادارة عمر الصغير ورئيس النادي في المشالح احتفلوا مع الفريق وهنئوه بالفوز والأداء وقدموا 300 ألف ليرة هدية للفريق كمكافأة للفوز ...
= شهدت المباراة بعض العصبية من الطرفين بسبب عدم اخراج الكرة لمعالجة اللاعبين المصابين من الطرفين ...
= طالب العمير ( مازحاً ) الكابتن فاتح زكي بأن يتعهد تسديد ضربة الجزاء في الدقيقة الأخيرة من المباراة ..
= صفق جمهور الطليعة للجفال عندما قام ينتطيط الكرة على راسه عدة مرات اثناء الشوط الأول في لقطة فنية رائعة من لاعب موهوب ...
= قاد فريق الفتوة مدرب الحراس الكابتن صلاح مطر بعد إقالة مدرب الفتوة السابق وتسلم الكابتن أنور عبد القادر مهمة تدريب الفتوة ولكن بعد مباراة الطليعة احتراماً ومحبة لجمهور ونادي الطليعة ....
