عاد الرئيس البوليفي إيفو موراليس لتخصيص وقت ضمن أجندته اليومية لممارسة رياضة كرة القدم في العاصمة لاباز.
ووصل موراليس أمس الجمعة إلى استاد "إرناندو سيليس" الواقع على ارتفاع 3600 متر فوق سطح البحر بالعاصمة البوليفية لافتتاح مباريات الدور النهائي بمنطقة لوس يونجاس الاستوائية في إقليم لاباز وهي واحدة من المناطق التي شهدت ميلاد كرة القدم البوليفية.
وخلال كلمته التي ألقاها تذكر الرئيس البوليفي الأوقات التي كان يمارس فيها رياضة كرة القدم وحث الفرق الرياضية على اللعب بنظام لتحقيق نتائج جيدة في المباريات.
وأكد موراليس: "أتمنى أن تصلوا إلى مستوى الاحتراف والمنتخب أيضًا ولكن ذلك يعتمد بشكل كبير عليكم ، فتحلوا بالنظام والالتزام والمجهود لأن السماء لا تسقط سوى الأمطار".
كما داعب الرئيس البوليفي اللاعبين الشباب عندما طلب منهم ألا يسكروا بعد كل مباراة سواء فازوا أو خسروا ، كما هو معتاد في المباريات المحلية.
وطلب اللاعبون من موراليس أن يشارك في مباراة ودية قبل المباراة النهائية ، ولم يفكر الرئيس البوليفي كثيرا حيث ارتدى زيه الرياضي ونزل أرض الملعب في غضون خمس دقائق وسجل هدفين واستمتع بتشجيع زملائه الذين لم يترددوا في تمرير الكرة له مما منحه لقب هداف المباراة.
ووصل موراليس أمس الجمعة إلى استاد "إرناندو سيليس" الواقع على ارتفاع 3600 متر فوق سطح البحر بالعاصمة البوليفية لافتتاح مباريات الدور النهائي بمنطقة لوس يونجاس الاستوائية في إقليم لاباز وهي واحدة من المناطق التي شهدت ميلاد كرة القدم البوليفية.
وخلال كلمته التي ألقاها تذكر الرئيس البوليفي الأوقات التي كان يمارس فيها رياضة كرة القدم وحث الفرق الرياضية على اللعب بنظام لتحقيق نتائج جيدة في المباريات.
وأكد موراليس: "أتمنى أن تصلوا إلى مستوى الاحتراف والمنتخب أيضًا ولكن ذلك يعتمد بشكل كبير عليكم ، فتحلوا بالنظام والالتزام والمجهود لأن السماء لا تسقط سوى الأمطار".
كما داعب الرئيس البوليفي اللاعبين الشباب عندما طلب منهم ألا يسكروا بعد كل مباراة سواء فازوا أو خسروا ، كما هو معتاد في المباريات المحلية.
وطلب اللاعبون من موراليس أن يشارك في مباراة ودية قبل المباراة النهائية ، ولم يفكر الرئيس البوليفي كثيرا حيث ارتدى زيه الرياضي ونزل أرض الملعب في غضون خمس دقائق وسجل هدفين واستمتع بتشجيع زملائه الذين لم يترددوا في تمرير الكرة له مما منحه لقب هداف المباراة.